سُميت سورة الأنفال بهذا الاسم لما ورد في أولها من لفظ “الأنفال”، والتي تُعرف بِ الغنائم التي يُحْصَلها المسلمون في الحروب، وهي عطيةٌ من الله تعالى. وتُعدّ هذه السورة، وفقاً لرأي جمهور العلماء، سورة مدنيةً نزلت بعد الهجرة إلى المدينة المنورة. وذلك لأنها تتناول موضوعات ذات صلة بالأحداث التاريخية التي شهدتها المدينة ، مثل: أسباب النصر في الحروب، أحكام الجهاد، وأهمية التقوى والتوحيد. وتُشير الآية الأولى من السورة “يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول” إلى أن الغنائم هي ملكٌ لله ورسوله ، داعية المسلمين إلى اتباع أوامر الله تعالى في توزيعها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الله يعطيكم العافية على هذا الموقع الذي حمسني على أن أقرأ كل ما فيه، ويجعله في ميزان حسناتكم. وسؤالي
- ديفيد هاهن (رسام كاريكاتير)
- كنت مبتلى ببواسير في الشرج، وكان يصاحبه بعد قضاء الحاجة انقباض في الشرج وما حوله. وكنت عندما أقوم با
- رجل لا يعمل ولديه 7 من الأولاد لا يعملون و2 هم الذين يعملون 1 منهم مقيم بالبيت والأخ الآخر في منزل م
- كنت نذرت نذرا أن أذبح ضحية لله عند خطوبتي. وبعدها أجلتها إلي الفرح الكبير يوم العرس ..لمروري بضائقة