تنسب سورة الطارق إلى قصة حدثت أثناء وجود النبي محمد صلى الله عليه وسلم برفقة عمه أبي طالب. وفقًا للنص، بينما كان أبو طالب يتناول الطعام مع الرسول، لاحظ ظهور نجم مشرق بشكل غير اعتيادي، مما أدى إلى شعوره بالقلق والخوف. استشار الرسول حول هذه الظاهرة الغريبة، فرد عليه بأن ذلك النجم هو “الطارق”، وهي علامة من علامات قدرة الله وعظمته. وقد ذكر النص أن الله أنزل الآيات المتعلقة بسورة الطارق نتيجة لهذا الحدث الخاص. تؤكد هذه الحادثة على قوة إيمان الصحابة المبكرة وقبولهم للأحداث خارقة الطبيعة باعتبارها دليلاً على رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسأل عن وسواس يأتيني في أمور الطلاق: فأختي كانت مرة تتحدث معي وزوجي، وكان الحديث حول قسم خريجي الجام
- Saint-Lieux-lès-Lavaur
- Baltanás
- هل يستوي شخص فرط في الصلوات تكاسلا، وغير مدرك لأهميتها؛ وشخص آخر فرط في الصلوات ليس كسلا، أو لأنه
- هل يجوز أن ترققَ المرأة صوتها إن كلمت رجلا مباشرة أو بالتليفون أو بالنت، أو تتكلم بكلام غير مؤدب، أو