يتناول النص سلبيات التعصب الرياضي بتفصيل واضح، موضحاً تأثيراته الضارة على الأفراد والمجتمع. أول هذه التأثيرات هو التأثير السلبي على الجانب العلمي والفكري للمجتمعات المتعصبة، مما يعيق تقدمها وتطورها الثقافي والعلمي. ثانياً، يعد التعصب أحد المحركات الرئيسية للشغب في المجال الرياضي، والذي يمكن أن يؤدي إلى أعمال عنف واضطرابات اجتماعية.
على مستوى الفرد، يُحدث التعصب حالة من التوتر والقلق المستمر بسبب عدم القدرة على قبول نتائج اللعب مهما كانت. كما أنه قد يساهم في زيادة خطر الإصابة بأزمات صحية مثل أمراض القلب والسكر وضغط الدم، بل وقد يصل الأمر إلى الوفاة بسبب السكتات القلبية أو الانفجارات العصبية أثناء مشاهدة المباريات.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافةأما مظاهر التعصب الرياضي فهي عديدة ومتنوعة؛ بدءاً باللغة والكلمات المسيئة وانتهاءً بالإعتداء الجسدي والتدمير المادي. ومن أبرز الأسباب المؤدية لهذا التعصب: دور الإعلام الذي يغذي المنافسة العنيفة بدلاً من التركيز على الروح الرياضية، وكذلك التصريحات المثيرة للنزاعات من رؤساء الأندية وأعضائها، إضافة إلى أخطاء التحكيم التي تستغل لتوجيه الاتهام
- إذا أذنب العبد ذنبا وكان هذا الذنب من الكبائر (السحاق) ثم تاب توبة نصوحة وندم ندما شديداً واستغفر ال
- كانت لي صديقة معجبة بي، وكان هذا يظهر من أفعالها؛ فطلبت منها الزواج دون أن أتأكد من مشاعري تجاهها، ف
- بعض قريباتي يطلبن مني أن أرقيهن، وأنا أرفض ذلك خوفا من أن يتلبس بي الجان، فما حكم ذلك، حيث أخبرني ال
- استدنت مبلغا كبيرا: 150 ألف جنيه، من أمي، وأختين من أخواتي؛ لعمل مشروع خاص بي. ولم نتفق على زمن معين
- شخص يعمل مدرسا وتقدم للامتحان في مهنة التدريس لدى الوزارة ونجح وتم تعينية مدرسا بالوزارة ومن إجراءات