سورة الضحى، وهي سورة مكية نزلت بعد سورة الفجر، تبرز رحمة الله وفضله على النبي محمد من خلال قسمين إلهيين: بالضحى والليل إذا سجى. تبدأ السورة بتطمين النبي بأن الله لم يتركه ولم يكرهه، مؤكدة أن الآخرة خير له من الدنيا. ثم تذكر السورة فضل الله على النبي، حيث وجده يتيماً فآواه، وضالاً فهداه، وعائلاً فأغناه. هذه الآيات تعكس الرعاية الإلهية التي أحاطت بالنبي في مراحل حياته المختلفة، مما يعزز الشعور بالأمان والطمأنينة. كما تأمر السورة النبي بعدم ظلم اليتيم وعدم منع السائل، وتحثه على ذكر نعم الله عليه. هذه الرسالة ليست فقط للنبي بل هي تذكير لنا جميعاً بنعم الله علينا وأهمية شكرها وعدم ظلم الآخرين.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صليت وصمت في يوم نزول الكدرة، وكانت نيتي قضاء الصوم للاحتياط؛ رغم أني كنت أغتسل من الكدرة وأصلي، فما
- اعتدت على أكل لحوم الحيوانات التي أذبحها بيدي ولكني أشك في الخطوات التي أتبعها في الذبح فسأرسلها لكم
- هل هذا التفسير في هذه الرسالة صحيح؟ أليست الآية خاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم؟ *من (عيوني)* كم تفرح
- كيف يحرم الحاج أو المعتمر إذا كان مسافرًا في الباخرة؟
- رجل تزوج بامرأة، وحدثت مشاكل بعد فترة طويلة من زواجهما، وكانت لديه طفلتان، ثم طلق هذه الزوجة، وأخذت