السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب، إحدى سيدات الشرف في الإسلام، كانت نموذجًا متألقًا للإيمان والعلم والبلاغة. كابنة فاطمة الزهراء، أخت الحسن والحسين، ولدت خلال فترة حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مما يدل على أهميتها الروحية المبكرة. تزوجت من ابن عمها الفاضل عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، ورزقت ستة أبناء. اشتهرت السيدة زينب بحكمتها ولطف نظرها وبلاغتها وصلاح شخصيتها الراسخة. كانت مصدرًا للتعلم والمعرفة، حيث تحدثت عن والدتها فاطمة الزهراء وأم زوجها أسماء بنت عميس، وتواصلت مع موالي النبي مثل طهما أو ذكوان. استمرت باعتبارها مصدر جذب للمعارف الجديدة عبر العديد من المؤلفات التاريخية والإسلامية الشهيرة. فارقت الحياة أثناء وجودها برفقة زوجها عبد الله بن جعفر بدمشق، وفق معظم التفسيرات، لكن المكان النهائي لدفنها لا يزال محل نقاش بين العلماء. ومع ذلك، فإن حياتها الكريمة التي امتلأت بالإيمان والمعرفة تظل مصدر إلهام للعديد من المسلمين.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربة- ما الفرق بين الرطوبة والبلل؟.
- أنا فتاة عمري 20 سنة, عندما أصحو من النوم أجد أحيانًا قطرة أو قطرتين على ملابسي الداخلية, لونهن أصفر
- أنا بنت، عندما بلغت لم أكن أعلم شيئا عن المني والمذي، لم أعلم بوجودهما أصلا، وكنت أصلي، واعتمرت أيضا
- الجابية
- توفي أبي يوم الخميس المصادف30/8/2007 وقد قتل برصاصه قناص مجهول ولا نعرف هل هو مسلم أم غير مسلم وقد م