في الإسلام، تُعتبر مشاهدة المواد الإباحية فعلاً محرمًا بشكل مطلق، حتى لو كان الشخص متزوجًا ويشاهدها مع زوجته. هذا الفعل يُعد معصية عظيمة، ويؤثر بشكل خاص على النساء، مما قد يؤدي إلى مشكلات وخلافات بين الأزواج قد تصل إلى الانفصال. تجنب أي محتوى يعرض للعفة ويقرب من الوقوع في الفاحشة هو أمر ضروري. رضا الرجل بمشاركة زوجته في مشاهدة هذه المواد يدل غالبًا على نقص الغيرة، وهو ما يتعارض مع الصفات الإسلامية الأصيلة. لذلك، يُنصح الجميع بالتوبة وتجنب مثل هذه الأعمال، والعمل على إبعاد أفراد أسرتهم عنها لما فيها من مخاطر جسيمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مصاب بالوسواس القهري ولدي اعتقاد بأن كل ما أقوله قد يكفرني، وسؤالي هو: ما حكم الانزعاج من الوالد
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل القول «لا ينجيك من الصراط إلا أعمالك» يعد من شرك الألفاظ؟
- نحن مجموعه من الإخوة بنين وبنات وتوفي والدنا وترك أرضا في عده أماكن تختلف في أسعارها وميزاتها كل مكا
- السلام عليكم ورحمه اللهأحيط علما بأنني تزوجت منذ اثني عشر عاماً وتفضل المولى ورزقت بعدد3 أولاد لكن أ
- كيف تتعامل مع مسلم يرى إباحة مسألة وأنت ترى تحريمها؟ مثل جواز التصوير وعدمه، ومثل جواز عمل عرس فيه أ