في النص، يُشرح حديث نبوي شريف يتحدث عن باب الريان في الجنة، وهو باب مخصص للصائمين يوم القيامة. يُذكر أن هذا الباب لا يدخل منه إلا الصائمون، مما يعكس تكريم الله لهم على صبرهم وتحملهم للجوع والعطش في الدنيا. يُشير النص إلى أن الريان هو باب في الجنة وليس بابًا للجنة، مما يزيد من تشويق الصائمين ويؤكد على النعيم والراحة التي سيجدونها فيه. يُعتبر هذا الباب إكرامًا للصائمين، حيث يدخلون منه دون زحام، مما يرفع من مقامهم ويُميزهم عن غيرهم. يُوضح النص أيضًا أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو عبادة تُهذب النفس وتقيها من الأخلاق السيئة. ويُشدد على أن الصيام يجب أن يكون خالصًا لله، وأن الصائمين سيُدعون إلى أبواب الجنة المختلفة بناءً على أعمالهم الصالحة.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جاستن كيرتز
- يقوم بعض الطلاب في المدرسة بشرب نصف قوارير مياه الصحة ويدحرجون النصف الثاني بأقدامهم كالكرة يلعبون ب
- سألت لقريب لي، يعمل في الخارج؛ عن أسرة تكون محتاجة لمساعدة؛ ليرسل لهم مبلغا ماليا، شهريا لوجه الله.
- أنا لا أزال طالبا في الجامعة، ولا أعمل، وحتى الآن أقوم بأخذ مصروفي من والدي. هل يحق لي التصدق بجزء م
- أنا الأخت الكبرى ذات 25 سنة، وظروف والدي المادية صعبة بسبب إهماله، وبسبب تدخينه؛ مما يستدعي مني البح