يشرح الحديث النبوي الشريف “لا تغضب” أهمية التحكم في الغضب وتجنب تأثيراته السلبية على الفرد والمجتمع. يوضح الحديث أن الغضب أمر طبيعي لدى البشر، لكن يجب عدم السماح له بالسيطرة على تصرفاتنا، مما يؤدي إلى الأذى للآخرين والندم لاحقًا. يشدد الحديث على ضرورة تجنب الأسباب المثيرة للغضب، مثل المزاح الثقيل والاستهزاء، ومجالسة السفهاء، وتناول المشروبات المثيرة. كما يقدم الحديث طرقًا للتعامل مع الغضب، مثل الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وتغيير الوضع الجسدي، والوضوء لإخماد الغضب. ويؤكد الحديث على أن التحكم في النفس عند الغضب هو علامة على القوة والشدة، وأن مقاومة غضب النفس تعد من الأعمال الصالحة التي يُثاب عليها المسلم. وبالتالي، فإن الحديث يدعو إلى ضبط النفس والتحكم في الغضب لتجنب عواقب وخيمة على الفرد والمجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كان الشك يأتيني في الصلاة دوما وكل يوم فأعرض عنه ولا أسجد للسهو، ولكن إذا كان هذا الشك يأتي كل م
- المعدّل: "الألفاظ السيريلية النادرة: استخدام حرف 'О' المزدوج في الكلمة الروسية القديمة 'очи'"
- سؤال على حده :لي أخ يعيش في الغرب أكبر مني ولقد وكلني توكيلا شاملا بكل أمواله ولقد علمت أنه مقامر كب
- في كتاب شرح النووي ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أن المتمسك بسنة الأذان الواحد يوم الجمعة من المتحذ
- أعمل في إحدى شركات القطاع الخاص استشارات هندسية وإشراف على المباني ،،، أحياناً أطلب من المقاول ، ( ك