في شرح حديث “من تعار من الليل”، يوضح النص أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوجه المسلمين إلى دعاء معين يُقال عند الاستيقاظ ليلاً. يبدأ الدعاء بتوحيد الله ونفي الشريك، ثم يثني على الله بصفات العظمة والقدرة، ويحمده ويسبحه ويكبر، ويختم بالاعتراف بأن لا حول ولا قوة إلا بالله. هذا الدعاء يُعتبر جامعًا نافعًا، حيث يُستجاب له إذا طلب العبد المغفرة أو دعا بحاجته. يُشير الحديث إلى فضل القيام والصلاة من الليل، حيث يكون الدعاء في هذا الوقت أرجى للقبول. كما يُحث على ذكر الله عند الاستيقاظ، ويُشدد على أهمية الإخلاص في النية لله. يُظهر الحديث أيضًا أن النبي كان كثير الذكر والدعاء في جميع الأحوال، مما يعكس أهمية الذكر والدعاء في الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الأشعة السينية الفوائد والمخاطرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا موظف في محل صناعي، ودوامي من 9 صباحاً إلى 6 مساءً. يُرفع أذان الظهر في الساعة 12.30. عندما أذهب
- الحمد لله، أداوم على حفظ القرآن تقريبا في كل يوم نصف صفحة أو صفحة، حفظت تقريبا 3 أجزاء، ولدي شعور أن
- ما حكم ضرب الأخ لأخته ضربا مبرحا، أدى لارتجاج بالمخ. والسبب ليس لشيء يغضب الله ورسوله، ولكن كونه رجل
- List of wars involving Azerbaijan
- إذا قصر المؤمن قبل المسافة المقدرة ونوى أن يسافر مسافة أكبر من المقدرة فهل تقبل صلاته؟