دعاء “أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ” هو دعاء استعاذة بالله من شرور متعددة، حيث يُستعاذ بكلمات الله التامات، التي تُفسّر بالقرآن الكريم. يُطلب في هذا الدعاء الحماية من ثلاثة أنواع من الشرور: ما خلقه الله، أي ما أوجده من العدم، وما ذرأه، أي ما أبدعه على غير مثال وبثّه وكثّره، وما برأه، أي ما خلقه على غير مثال من الحيوان. كما يُستعاذ من شرور تنزل من السماء أو تعرج فيها، مثل المصائب والابتلاءات التي لا يمكن تحمله، ومن شرور الفتن التي تقع في الليل والنهار. ويُستعاذ أيضاً من كل طارق يأتي بشر إلا إذا كان طارقاً يأتي بخير. هذا الدعاء ورد في السنة النبوية في سياق حماية النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الشياطين الذين حاولوا إيذاءه.
إقرأ أيضا:الكلمات العربية : فصاحة أهل القرى المغربية قبل الحضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في مدينة إدمنتون بكندا، عندنا في شهر يونيو وأيام من مايو ويوليو يطول النهار جدا، وبعد غروب الشمس
- أنا شاب عمري 23 سنة، مدخن منذ سبع أو عشر سنوات، وأريد أن أترك التدخين لله عز وجل، وليس خوفًا من المر
- أنا مصاب بسرطان في المعدة، وقد لاحظ عليّ بعض أصدقائي -على حد قولهم- علامات تدل على أنني مسحور -مثل:
- إمام يؤذن ويصلي بالناس، وفي صلاة الصبح استيقظ وقد مضى من الوقت خمس دقائق وكانت عليه جنابة، فتيمم وذه
- الوالد قبل وفاته كان مدينا لأحد أصدقائه بمبلغ من المال، ثم بعد وفاة الوالد أخبر صديق الوالد عمتي وزو