في النص، يُسلط الضوء على عدة شروط أساسية لضمان دقة وسلامة البرمجة الإلكترونية للقرآن الكريم. أولاً، يُشدد على أهمية الرجوع إلى المختصين الفنيين لضمان استخدام الأجهزة بشكل صحيح، مما يمنع أي أخطاء قد تنشأ عن سوء الاستخدام. ثانياً، يجب أن تكون البرمجة باللغة العربية مع ضبط النصوص بالشكل الكامل، مع الحفاظ على الرسم العثماني للنص القرآني. ثالثاً، يُؤكد النص على ضرورة التعاون بين الفنيين المتخصصين وعلماء المسلمين المتخصصين في القرآن وعلومه لضمان دقة المعلومات المدخلة في الحاسب الإلكتروني. رابعاً، يجب أن يتولى علماء ثقات مراجعة النتائج للتأكد من دقتها وسلامتها من الناحية النظرية. يُشير النص أيضاً إلى أن القرآن الكريم هو كلام الله الذي تحدى العالمين أن يأتوا بمثله، مما يستلزم التعامل معه بحذر واحترام. يُحذر النص من استخدام القرآن في أعمال لا تليق به، مثل تضمينه في أعمال غزلية أو استخدام عباراته الشرعية في غير محلها. في الختام، يُؤكد النص على ضرورة اتباع الشروط المذكورة لضمان دقة وسلامة البرمجة الإلكترونية للقرآن الكريم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- شاهدت على التلفاز فتاة كانت تحكي قصتها, فقد كانت تعاني من مس الجن, وقالت: حين أراد أحد الشيوخ الذهاب
- Cuveglio
- بالنسبة إلى سؤالي رقم 2159568 الذي هو يسأل أخ لنا أن إمامهم يصلي بهم العشاء في المسجد وبعدها يجعل رج
- عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
- ما حكم من قبل زوجته في نهار رمضان وتلذذ بها وهي أيضا، وأخذ يقبل أجزاء أخرى من جسدها ولعق ثديها هي لع