وفقًا للنص المقدم، هناك شرطين أساسيين لقبول الأعمال الإسلامية لدى الله. الأول هو الإخلاص، أي أن تكون النية خالصة لله وحده، بحيث يكون الهدف من جميع الأفعال هو كسب رضا الله فقط. هذا الشرط مستمد من آيات قرآنية مثل “وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين” (البينة:5).
الشرط الثاني هو المتابعة، أي أن تكون الأعمال متوافقة مع تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية. هذا يعني أن كل عمل يجب أن يكون مبنيًا على ما جاء به الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم. هذا الشرط يؤكد عليه الحديث الذي يقول “إنما الأعمال بالنيات”، مما يعني أن أي عمل خارج حدود الدين والإرشادات القرآنية لن يحظى بالقبول الإلهي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلةبالإضافة إلى ذلك، دعا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى اتباع سنته، حيث قال “عليكم بسنتي”. هذه الشروط، الإخلاص والمتابعة، تشكلان الربطة الذهبية بين الفرد والعالم الآخر، حيث يضمنان قبول الأعمال أمام الله.
- سؤالي لفضيلة الشيخ : تعرفت على امرأة كانت نصرانية ولم تقتنع بالنصرانية، مطلقة ولها ثلاثة أولاد من زو
- عندي بعض الشبهات في باب العقيدة أرجو أن تكشفوها مأجورين, وهي أن الله عز وجل فوق خلقه وهو عال عليهم،
- حديث الشؤم في ثلاثة( الخيل والنساء والدار) ، قالت عنه السيدة عائشة :لم يحفظ، وفي رواية أنها قالت: ما
- هل عبارة (كتب البقاء لنفسه) غير لائقة في حق الله؛ لأنه حي لا يموت؛ فالحياة وصف ذاتي له؛ لا يفتقر إلى
- إذا كان الفجر يؤذن على الساعة الخامسة صباحاً ، فمتى يبدأ وقت السحر «وقت الأفضلية»؟