شروط لباس المرأة المسلمة، كما وردت في النص، تشمل مجموعة من الضوابط التي تهدف إلى الحفاظ على الحشمة والوقار. أولًا، يجب أن يغطي اللباس عورة المرأة، والتي تشمل كامل جسمها عدا اليدين والوجه، وذلك لتجنب الفتنة والفساد. ثانيًا، يجب ألا يكون اللباس مزينًا بشكل يجذب الأنظار، مع ضرورة أن يكون جميلاً ومرتباً. ثالثًا، يجب أن يكون اللباس ساترًا للجسم وغير شفاف، حيث إن الملابس الشفافة تزيد من الفتنة. رابعًا، يجب أن يكون اللباس فضفاضًا ويسهل فيه الحركة، وليس ضيقًا، لتجنب إظهار مفاتن الجسم. خامسًا، يجب أن يكون اللباس عديم الرائحة، أي غير مطيب بالعطر أو البخور، لتجنب التشبه بالزانية. سادسًا، يجب ألا يشبه ملابس الرجال أو نساء غير المسلمين. وأخيرًا، يجب أن يكون اللباس محتشمًا وغير مثير للتفاخر أو الخيلاء. هذه الشروط تعكس التزام المرأة المسلمة بالآداب الإسلامية وتجنبها للفتنة والمعصية.
إقرأ أيضا:طلبة الصين : اللغة العربية، مستقبل أفضل وأجمل- هل نمص الحواجب محرم على النساء مع العلم بأن أغلب النساء في المجتمع تقوم بالنمص، وهل هو محرم على الرج
- هل يجوز رفع الصوت بالنية للحج أو العمرة؟ وجزاكم الله خيراً....
- أنوي أن أعدد في الزواج بعدما أتخرج من الجامعة - إن شاء الله تعالى - إن استطعت ذلك، وسؤالي هو: لو رفض
- فيتالي شين
- تزوجت، وأنا وزوجي منذ ست سنوات ـ والحمد لله – مستوران, وكانت والدتي قد أعطتني سيارة 127 صغيرة، فألحّ