يُجسد شعر إيليا أبو ماضي، كما يتضح من النص، رَوْقاً لَسَناً جَمِيلًا، يعبّر عن مُخَطّات عميقة من فَلسفة الحياة. يُحاور الشاعر “الشّاكي” في قصيدة “أيّ هذا الشاكي وما بك داء”، مُساعدًا على اكتشاف الجمال في الوجود. في “التينة الحمقاء”، يُستعمل النبات كرمز للبشر، مُحَدِّدًا معاناة من يُجبرهم القوى الخارجية على التكيف، و”العيون السود” تُبرز جمال المرأة وتأثيرها المدمر على الرجال.
يُوظّف الشاعر لغة مُتَقارِبةً بين الفخر والضعف، الإيجابية والسلبية، في محاولة لتشخيص تجارب الحياة المُركَّبة بصدق وواقعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بلاكبول الجنوبية (دائرة برلمانية في المملكة المتحدة)
- أنا خاطب وعند الاتصال والتحدث مع خطيبتي ينزل شيء من العضو الذكري، فما هو؟ وما تأثيره على الصلاة؟ وما
- صليت صلاة المغرب والعشاء جمع تأخير بعد صلاة العشاء تقريبا بساعة أو أكثر بدأت بصلاة المغرب أولاً ثم ص
- ما حكم من تلفظ بعهد دون أن يكمله، مثل: أعدك يا رب أن لا أشرب الخم، ولم يكمل الخمر؟.
- أنا شخص مصاب بشلل نصفي، ولا أشعر بجسدي السفلي، ولا أستطيع التحكم في إخراج البول أو الغائط لعدم إحساس