في النص، يُشدد على أهمية وضع الجبهة على الأرض أثناء السجود في الصلاة، مستندًا إلى حديث أنس بن مالك رضي الله عنه. يُذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسمح للمصلين ببسط ثوبهم للسجود عليه إذا لم يتمكنوا من ملامسة الأرض بسبب شدة الحر. هذا يشير إلى أن عدم ملامسة الجبهة للأرض يُعتبر عائقًا لصحة السجود، وبالتالي لصحة الصلاة بأكملها. بناءً على ذلك، يُستنتج أن سجود من يرفع جبهته عن الأرض أثناء السجود غير صحيح، مما يستلزم تصحيح سجودهم باتباع تعليمات النبي صلى الله عليه وسلم لضمان صحة صلاتهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمما البلاغة في قوله تعالى وخلق منكم رجالا كثيرا ونساء،لماذا وردت كلمة كثيرا للر
- ما حكم قيام الليل؟
- حلف زوج على زوجته بالطلاق إذا تزوج ابنه بنتا معينة، ولكن بالفعل كان قد تزوج هذا الابن من الفتاة ولم
- هل هناك علة لسجود السهو بسجدتين، أم أنها سنة عن الرسول صلى الله عليه وسلم؟
- أدير شركة، وأردت أن أشتري سيارة باسم الشركة عن طريق البنك، والتسديد يكون بالتقسيط، إلا أن هذا التسدي