يواجه تنفيذ المنهج المحوري في النظام التعليمي عدة تحديات رئيسية. أولها نقص المهارات التدريبية، حيث يفتقر العديد من المعلمين والإداريين إلى التدريب اللازم لاستخدام هذا النهج الجديد. يمكن التغلب على هذه المشكلة من خلال توفير دورات تدريبية منتظمة بالتعاون مع الشراكات الأكاديمية والمنظمات المهنية. ثانياً، هناك انخفاض في التشويق لتعلم غير تقليدي، حيث يشعر بعض المدرسين بعدم الراحة بسبب نقص الثقة بالنفس في إنشاء خبرات تعليمية فريدة. يمكن معالجة ذلك بتشكيل ثقافة التفكير الناقد والتجديد داخل المؤسسة التعليمية، بدءاً من الإدارة وصولاً إلى غرفة الفصل. ثالثاً، هناك افتقار للجاهزية البنيوية والأدوات ذات الصلة، حيث تعتمد المدارس على بنية تحتية قديمة وغير كافية. يتطلب هذا تحديث البنية التحتية وتوفير اتصال بشبكة الإنترنت عالية السرعة، بالإضافة إلى وضع نظام تحديد أولويات واضح لشراء معدات جديدة. رابعاً، هناك ركود ثقافي يرتكز على مرحلة واحدة فقط، حيث يؤثر المجتمع الخارجي على تصور الأفراد بشأن القيمة التعليمية الجديدة. يمكن التغلب على ذلك بتنظيم ندوات وحلقات نقاش مفتوحة لجميع الأطراف المعنية. وأخيراً، هناك مشاكل ارتباط الموازنات المالية، حيث يتطلب الأمر تخصيص نسبة من الميزانية السنوية لدعم التغييرات التعليمية. يمكن تحقيق ذلك من خلال اتخاذ قرارات جريئة لصالح الشباب وزيادة مستوى الإنفاق العامة وفق برنامج
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للأمن السيبراني- لا أكاد أستطيع الصلاة بسبب المعاناة في التكبير والنية، حيث أقول في نفسي إنها العشاء أثناء التكبير، و
- كيف تكون التوبة من الرياء؟ فقد أحببت شخصا، ومنذ ذلك الوقت وأنا أفكر فيه وأتوهمه, كيف سيراني بمظهر لا
- شيخي الفاضل: أود أن تتفضل عليَّ بنصائح بشأن منهجيتي في طلب العلم، وتصحيح أخطائي إن رأيتم منها، بما أ
- أنا شاب عمري 16 سنة، وأنا مشوّش في أمر عبادة الله؛ فأنا أعرف أن الصلاة والذكر وقراءة القرآن هي أفضل
- امرأة قذفتني في عرضي، وهي الآن مصابة بسرطان المخ وعلى فراش الموت، حاول أقاربها أن يوضحوا لها أن تتوب