إن صفات المربي الناجح هي لبنات أساسية في بناء مجتمع متحضر، حيث تؤكد النصوص السابقة على ضرورة امتلاك المربي لمجموعة من الصفات المهمة. أولى تلك الصفات هي العلم الواسع الذي يشمل معرفة العقيدة الإسلامية وتطبيقاتها العملية، فضلاً عن فهماً شاملاً للمشاكل الاجتماعية والثقافية المعاصرة. بالإضافة لذلك، ينبغي أن يكون المربي صادقاً وأميناً في أدائه للواجب الديني وفي علاقاته العامة، وهو ما يعكس نفسه في حفاظه على حقوق الآخرين واحترامه لعلاقاتهم.
ومن ضمن صفاته أيضاً القدرة على التحفيز والإلهام، إذ يعمل المربي على رفع مستوى إيمان طلابه وإدراكهم لقيمة أعمالهم اليومية، مما يقوي ثقتهم بأنفسهم ويحفزهم لتحقيق المزيد. كما أنه يستخدم مهارات تواصل فعالة للتواصل مع طلابه بفهم ودون إقصاء لأحد، مما يساهم في خلق بيئة تعليمية قائمة على التفاهم المتبادل.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةوتتمثل قوة شخصيته في قدرته على اتخاذ القرارات الحكيمة التي تراعي مصالح الجميع دون التأثر بعوامل خارجية غير مرغوبة، وهذا يدل على استقامته وشجاعته الأخلاقية. أخيراً، فإن ابتسامته وكرمه النفسي هما عاملان مهمان يخلقان
- أعمل في شركة متعاقدة مع إحدى شركات التأمين الطبي؛ لتقديم الرعاية الطبية لموظفيها، وأٌسرهم. عن طريق ت
- رجل يقول لي لي مشروع لإحدى الشركات يهمك, لأنني أعمل كمهندس كمبيوتر فيقول لي إن شئت جعلت لك اتصالا مع
- بويك جراند أم (Pontiac Grand Am)
- طلب مني شخص أن أحج عن قريب له، وطلب أن يكون الحج تمتعا، ثم حصل لي ظرف خارج عن إرادتي في الطريق لمك
- روبرتو أوخيدا