تناول نص “صاحب المنشور عبدالناصر البصري” موضوعاً حساساً يتعلق بـ”صلاحيات أجهزة الأمن في البلدان الديمقراطية”، حيث ناقش المتحدثون مدى توافق منح هذه الصلاحيات مع واقع الحاجة الحقيقية. أكد الدكتور مآثر الجبلي أهمية توفير مثل هذه السلطات لمواجهة التهديدات العالمية والرقمية المتزايدة، خاصة عند التعامل مع الجرائم عبر الوطنية والأعمال الإرهابية. ومع ذلك، حذر أيضًا من ضرورة مراقبة استخدام هذه الصلاحيات لمنع التحول إلى وسائل للقمع ضد الأفراد الأبرياء.
في حين ساهم زيدون بن داوود برؤية مختلفة، حيث طرح السؤال المركزي حول كيفية ضمان سلامة ونظام رقابة واضح لصلاحيات أجهزة الأمن. اقترحت راندة قبائلي التركيز على الجانبين القانوني والقضائي كحل مثالي، بالإضافة إلى دور المؤسسات الاجتماعية لحماية حقوق الجمهور وضمان عدم انتهاك أي قوانين أثناء عمليات جمع المعلومات والتفتيش. وأخيراً، دعا رنين الهاشمي إلى توسيع نطاق التفكير نحو مسؤوليات مجتمعية مجتمعية أكثر شمولاً ضمن إطار الاحترام الكامل للسيادة الوطنية والحفاظ عليها. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول تحقيق توازن بين حاجة الدول للدفاع ضد التحديات الحديثة
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القران- هناك بعض ألفاظ التصوف لم نسمع بها في كلام الصحابة مثل: المعرفة، والتجريد، والتفريد، فما صحة هذه الأل
- يا شيخ وقعت في مشكلة وأريد الحل: طُلب مني أن ألقي كلمة عن نفسي أمام مجموعة من الطلاب في مكان دراستي,
- استدنت من شخص مالا واستخدمته في التجارة وتكفلت من تلقاء نفسي بإخراج زكاة المال, فما حكم ذلك؟
- بسم الله الرحمن الرحيم إني مصابة بالغيرة الشديدة على زوجي لأنه ما يغض بصره وكأنه محروم من (الصدر الك
- ما تفسير قول النبي صلى الله عليه وسلم: السلام قبل الكلام، فمن بدأكم بالكلام فلا تجيبوه، وكيف أفعل إذ