توضح الفقرة أن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء قد أكدت على عدم وجود حديث نبوي محدد يعتمد عليه في تحديد صيغة الاستغفار والدعاء للميت بعد دفنه. ومع ذلك، فإن اللجنة تشير إلى أن الأمر بمطلق الاستغفار والدعاء للميت يكفي لامتثال هذا الأمر. وهذا يعني أن أي صيغة استغفار ودعاء للميت بعد دفنه مقبولة، ويمكن للمسلم أن يستغفر للميت ويطلب له الثبات على الحق بأي صيغة يراها مناسبة. هذه الفتوى تؤكد على مرونة أداء هذا العمل الصالح، مما يسمح للمسلمين بالتعبير عن مشاعرهم وطلباتهم بطريقة شخصية وصادقة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما مدى صحة هذه الرواية: يحكى أن أحد العلماء كان يحث ابنه ويوصيه على قراءة القرآن منذ أن كان صغيراً،
- عمري 36 سنة ماكثة بالبيت ولا أحب الرقية، والسؤال هو أنني اكتشفت أنني مصابة بسحر الربط ومعه جان كافر
- خطبتُ منذ سنة، وخلالها التزمتُ مع خطيبي بضوابط الخِطبة، ثم تزوجتُ منذ فترة، وخلالها لم أسمع كلمة واح
- لقد قمت بعد زواجي بشهر برمي الطلاق على زوجتي بسبب مشكلة مع الأهل وقد تلفظت بكلمة: طالق ثلاث مرات, ثم
- Cancridae