في النص المقدم، يتم تقديم مجموعة متنوعة من الطرق الطبيعية والمحلية لإزالة حبوب الخال (الشامات)، وهي ظاهرة جلدية شائعة لدى العديد من الأشخاص. يُشدد المؤلف على أهمية استشارة طبيب الأمراض الجلدية قبل بدء أي نوع من العلاجات المنزلية نظرًا لأن فعالية هذه الأساليب قد تختلف من شخص لآخر.
تشمل الطرق المقترحة استخدام الثوم الذي يحتوي على إنزيمات تساعد في تغيير لون الشامات الداكنة وتفتيحها بمرور الوقت. طريقة أخرى تستخدم زيت الخروع مع زبدورة صودا الخبز لتثبيط نمو الشامات غير المرغوب فيها. بالإضافة إلى ذلك، يقترح المؤلف مزيج زيوت الأوريجانو والخروع باعتباره مذيبًا فعالاً للشامات ولكن يجب توخي الحذر لأنه قد يكون قاسيًا على الجلد ويحتاج إلى التخفيف باستخدام الزيت الناقل مثل زيت الخروع.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان الشاوية ورديغة تادلة تؤكد عروبة المغاربةكما يشجع النص على استخدام جل الصبار وخَلْ التفاح اللذان يستخدمان بشكل مختلف ولكنهما يؤديان نفس الوظيفة – وهو تقشير طبقات خارجية الشامة مما يؤدي إلى اختفائها تدريجيًا. وفي نهاية الأمر، يذكر المقال أن الاستشارة الطبية ضرورية خاصة في الحالات الخطيرة حيث قد تكون هناك حاجة إلى إجراء ج
- بالنسبة إلى إحساس الإنسان بعد موته أنا طالبة بكلية الطب أسال إذا ما كان الميت في غرفة المشرحة يحس وي
- زوجي طلقني ثلاثا ، وأنا متأكدة من ذلك ، وهو يقول إنه طلقني اثنتين فقط. ماذا أفعل وهو مصمم على أنه طل
- أنا فتاة أبلغ من العمر ١٣، أحب مشاهدة أنمي المتحرّي كونان، ولديّ عدة أسئلة:١- أحيانًا تظهر الفتيات ب
- أكون مسبوقًا ولم أدرك الركوع، فيأتيني نسيان أو سهو، فأحتسبها ركعة، ولكني أستدرك الأمر بعد مدة، ولا أ
- أنا فتاة غير متزوجة تخرجت وبفضل الله من كلية التربية الأولى على دفعتي وجاءني تعيين لأدرس بالجامعة ـ