تقسيم الميراث في الإسلام ينظم وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، مستمدة من القرآن والسنة النبوية، والتي تحدد حصص الورثة بناءً على درجة قرابتهم للميت. يتم تحديد الورثة الأساسيون مثل الزوج/الزوجة، الأبناء/البنات، والوالدين، وغيرهم، للكل حصة محددة، تختلف بحسب وجود وغياب فئات معينة من الورثة. قد يحدث “العول” وهو زيادة في عدد الأسهم عن الواحد الصحيح، يتم في هذه الحالة عول أصل المسألة إلى عدد الأسهم الصحيح ثم تقسيم التركة على هذا العدد. للميت حق الوصية بثلث تركته كحد أقصى للفقراء أو الأقارب غيره، ولكن لا تزيد عن الثلث إلا بإذن الورثة. في حال الخلافات، يمكن اللجوء للقضاء الشرعي للحصول على حكم شرعي.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Sunny Deol
- أنا صاحب سيارة أجرة أقوم بنقل الأجانب إلى محلات تجارية لاقتناء حاجاتهم. هل يجوز لي قبول أموال من أصح
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 198035، وجدت عندكم استحسانا لتجديدي عقد نكاحي، لكنه تم بدون مأذون شرعي وبشهادة
- لقد كنت أستمع لفيديو على اليوتيوب يتحدث عن كرامات الأولياء الصالحين. وذكر تحديدا كرامات عبد القادر ا
- الأشعرية