إذا جاءت الدورة الشهرية قبل طواف الإفاضة، فلا يجوز للمرأة الصلاة أثناء الحيض. يجب عليها التوبة والاستغفار، لأن طوافها أثناء الحيض غير صحيح. ومع ذلك، يبقى سعيها صحيحًا لأن السعي يمكن تقديمه على الطواف في الحج. لذلك، يجب عليها إعادة طواف الإفاضة لأنه ركن من أركان الحج. إذا كانت المرأة متزوجة، لا يمكن لزوجها أن يباشرك حتى تطوفين. وإذا كانت غير متزوجة، لا يمكن عقد النكاح عليها حتى تطوفين. هذا هو حكم الشرع في هذه المسألة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم فيمن قال بأن الله في كل مكان؟ وهل هذه العبارة صحيحة؟أفتوني، جزاكم الله خيرًا.
- سيدي لقد توفيت والدتي رحمها الله منذ 4 شهور، حيث كانت تعاني من ضيق في الشريان التاجي بالقلب، أنا الآ
- أعيش في دولة أجنبية، وطلب مني رجل يعمل معي إقامة علاقة غير شرعية؛ فرفضت ذلك، والمشكلة أنه يعمل السحر
- Cryin'
- معركة قرب راديخوف