عالم الغيب والشهادة هو مفهوم مركزي في الفكر الإسلامي، حيث يشير إلى تقسيم الوجود إلى ما هو خفي وغير مرئي (الغيب) وما هو ظاهر وملموس (الشهادة). الغيب يشمل كل ما لا يمكن إدراكه بالحواس البشرية، مثل الله، الملائكة، الروح، واليوم الآخر. هذه العناصر تشكل أساس الإيمان الديني، حيث يُطلب من المؤمن أن يؤمن بها دون رؤيتها أو تجربتها مباشرة. من ناحية أخرى، الشهادة يشمل كل ما يمكن إدراكه بالحواس البشرية، مثل الكون، الطبيعة، والحياة اليومية. هذا التقسيم يساعد في فهم العلاقة بين الإيمان والعقل، حيث يتطلب الإيمان بالغيب قبولًا دون دليل حسي مباشر، بينما يعتمد الشهادة على الملاحظة والتجربة. هذا التوازن بين الغيب والشهادة يعكس رؤية شاملة للوجود، تجمع بين الإيمان الروحي والتجربة الحسية.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدينا قطعة أرض حوالي 6 أفدنة و نصف تم تسليمها لنا من قبل جمعية زراعية بمحضر استلام فيه أن عدد الأفدن
- هناك عدد من السماسرة الذين ينشطون قبل الحج للتعاقد مع الراغبين في الحج بالنيابة، إما لأنفسهم أو لآبا
- لي ها-نا
- رزقت هذا العام بالحج، ولكن وافق موعد سفري موعد الدورة الشهرية، فكان موعد الدورة 6سبتمبر، وهو يوم الس
- أرجوا مساعدتي في حل هذه المشكلةأنا فتاة أبلغ من العمر 19 سنة تقدم لي شاب للزواج مني ويقولون إن المهن