يُعتبر عبد الله بن عمر بن الخطاب، الصحابي الجليل، مؤسسًا لعلم العقيدة الإسلامية، وذلك بفضل تعلمه المباشر على يد النبي محمد ﷺ وعمله الدؤوب في توضيح مفهوم العقيدة وتأسيسها. حيث يرى النص أن العقيدة هي الأساس الذي تقوم عليه العبادات في الإسلام، وهي أهم شيء في الدين. وبالتالي، فإن عبد الله بن عمر، بفضل تعلمه المباشر من النبي ﷺ، أصبح الشارح الأكبر لمفهوم العقيدة.
العقيدة مشتقة من الفعل العربي “عقد”، أي ربط وأوثق، مما يعني ربط وأوثق، والإبرام، والإحكام، والتوثق، والشد بقوة، والتماسك، والمراصّة، والإثبات. وبالتالي، فإن العقيدة هي اليقين والجزم. وقد لعب عبد الله بن عمر دورًا كبيرًا في توضيح مفهوم العقيدة الإسلامية وتأسيسها، على الرغم من أنه كان من أعظم رواة الحديث. فهو الذي جمع سنة محمد نبي الإسلام ووضع الأساس لعلم العقيدة الذي يقوم عليه الدين الإسلام. وبذلك، فإن عبد الله بن عمر بن الخطاب يعتبر مؤسسًا لعلم العقيدة الإسلامية، بفضل تعلمه المباشر على يد النبي محمد ﷺ وعمله الدؤوب في توضيح مفهوم العقيدة وتأسيسها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْج- Mazovia
- أعطاني شخص مالا؛ كي أكمل قِسطي الدراسي، ولم يلزمني. هل يمكنني استخدامه في أمر آخر يخص دراستي، أو يجب
- المذهب المتبع ببلدنا المالكية والذي يقول بفرض الدلك في الوضوء والدلك حسب ما قرأت هو إمرار باطن الكف
- جزيرة بوزون
- أنا مواطن مغربي أصلي في مبنى صغير يسمى «الزاوية البودشيشية»، هناك تقام الصلوات الخمس في أوقاتها ماعد