في رحاب “عجائب المخلوقات”، يقدم لنا النص نظرة ثاقبة حول تنوع وتفرد خلقة الله تعالى في عالم الطبيعة. يعرض مجموعة من الحقائق المثيرة للاهتمام بشأن خصائص وسلوكيات مختلف الأنواع الحيوانية. مثلاً، يتميز طائر الببغاء بقدرته الفريدة على تحريك المنقار العلوي والسفلي بشكل مستقل، وهو ما يميزه عن بقية الطيور. كذلك، تتمتع الضفادع بقدرات فريدة في التنفس رغم عدم قدرتها على فتح أفواهها، بينما يمكن للغزلان التنفّس عبر مناطق مختلفة في الجسم لتسهيل عملية الركض للهروب من المخاطر.
كما يشير النص إلى تفاصيل غريبة أخرى مثل وجود عيون ثابتة لدى البوم ولكن برأس قابل للدوران بزاوية 360 درجة، واستخدام الغزلان لمنافذ إضافية للتنفس أثناء الجري، وحفظ بطريق الماء باستخدام زيوت خاصة محفوظة قرب ذيله. علاوة على ذلك، يحتوي عظم الحوت على كميات كبيرة من الزيت مما يجعله مشابهًا للمطاط، وتمتلك الأرانب أغشية رقيقة تغطي عينيها بدلا من الجفون للنوم.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنيةهذه الأمثلة وغيرها الكثير تؤكد عبقرية التصميم الإلهي في خلق هذه المخلوقات المتنوع
- هل يجوز هذا الدعاء: «اللهم أدخلني جنتك الفردوس من غير عذاب، ولا حساب، اللهم اجعلني مثل شكل، وجمال أج
- رجل مات عن أم وثلاثة أشقاء شقيقتين وأخوين لأب وأختين لأب فما الحكم؟
- ما هو حكم استعمال الذهب كزينه للرجل هل ذلك حرام فقط لأداء فريضه الصلاة أم لا؟ شكراً.
- أشكر لكم إتاحة الفرصة لي بسؤالكم، تقدم لخطبتي شاب متزوج لم يكمل تعليمه ولديه ولد وبنت وهو من بيئة مخ
- قمت بالاتفاق مع أحد الإخوة بالمتاجرة في سوق العملات العالمية في شركة بأميركا لديها حسابات إسلامية مخ