خلال تاريخه، شهد المسجد النبوي توسعات عديدة أسفرت عن تغيير عدد أبوابه بشكل ملحوظ. في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، كان للمسجد ثلاثة أبواب فقط، لكن بعد توسعة عمر بن الخطاب زاد العدد إلى ستة أبواب، تم إضافتها تحت عهد عثمان بن عفان. شهد عهد عمر بن عبد العزيز ارتفاعاً هائلاً في عدد الأبواب ليتجاوز عشرين باباً، لكن هذه الأبواب أغلق معظمها فيما بعد. استقر المسجد على أربعة أبواب حتى عهد العمارة المجيدية، حيث تم إضافة باب جديد ليصل العدد إلى خمسة. بعد ذلك، شهد المسجد توسعات سعودية عدة أدت إلى زيادة عدد المداخل الإجمالية إلى أكثر من واحد وخمسين باباً.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونورديامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Nancy Boy
- هل لوفد بني الحارث بن كعب قصة مع الرسول صلى الله عليه وسلم قبل وفد هملان؟ حيث قال لهم الرسول الله صل
- ماوموسونلاجوان
- تعرفت على فتاه على دين وخلق وفتاه حسنة السمعة كل الصفات الحميدة فيها تخاف الله خوفا شديدا تراقب الله
- والدي لا يصلي ويعمل في القمار وأنا فتاة ملترمة نصحته ولم يعرني اهتماماً ماذا أفعل؟ ضميري يعذبنيلأنني