تشكل قلة ممارسة التمارين الرياضية مصدر خطر كبير على الصحة العامة، وفقًا للنص. فعلى الرغم من توفير وسائل الراحة الحديثة التي غالبًا ما تؤدي إلى الكسل لدى الأفراد، فإن ذلك يمكن أن يكون له عواقب وخيمة. أحد أهم المخاطر المرتبطة بذلك هو زيادة احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية؛ إذ تشير الدراسات إلى وجود علاقة مباشرة بين انخفاض مستوى النشاط البدني وارتفاع معدلات الإصابة بهذه الأمراض. بالإضافة إلى ذلك، يساهم الجمود في تفاقم مشاكل مثل مرض السكري من النوع الثاني بسبب تأثيره السلبي على عملية الامتصاص الطبيعية للهرمونات الأساسية داخل الجسم.
كما يؤثر عدم القيام بأنشطة رياضية منتظمة سلبًا على وظائف أخرى حيوية للجسم، بما فيها تنظيم التمثيل الغذائي والحفاظ على كتلة عضلية صحية وقوة للعظام. وقد ينتج عنه أيضًا اضطرابات مزاجية نتيجة اختلال توازن الهرمونات المسؤولة عن الاسترخاء والشعور بالسعادة. وفي المقابل، توفر التدريبات المعتدلة حلولا لهذه المشكلات عبر مساعدة الجسم على التخلص من هرمونات الضغط وتعزيز إفراز مواد طبيعية مضادة للألم والمهدئة للمزاج. لذلك، يعد دمج الروتين اليومي لممارسة
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقة- أحد أقاربي لديه شركة مختصة بالسجائر الإلكترونية، ولديه مشاريع أخرى، ولكن هذه المشاريع أصل مالها من ش
- سرق مني هاتف خلوي بقيمة 325 دينار وأشك في ثلاثة من جيراني، فهل أشتكي عليهم في المركز أم لا، مع أنه ت
- ما الجواب عن حجة الملاحدة في مشكلة الشر: لماذا يتألم البرآء, والحيوانات البريئة, والأطفال؟ وهل يفتقر
- ماريا من شوابيا
- أدركت الجماعة من الركعة الأولى ومتأكد من الأمر، لكن قام الإمام وجاء بركعة خامسة ولم يسبح له أحد فأكم