في رحاب أدب أحمد شوقي، يتجسد عشق الكلمات والمشاعر الإنسانية بأبهى صورها. حيث يستعرض الشاعر العملاق تجليات الحب المتنوعة في حياتنا، سواء كانت لحظات اشتياق عاشقة أو وفاء وطن أم فلسفة روحية للحياة. تبرز قصيدتا “إنني أحبك” و”على الرحب والسعة”، كنماذجين لامعين لتعبيره المبدع عن عذوبة المشاعر الأنثوية. فالقصيدة الأولى تنقلنا إلى أعماقه حين يقول: “إنِّـي أحْـبكَ حُبَّا لَا يَعرفهُ سِوَاي”. هنا يكشف شوقي عن سر حبه الذي يفوق الوصف، وهو حب لا يقاس بحسابات الآخرين، وإنما هو ملك خاص له وللمحبوب فقط. أما الثانية فتتناول جانبًا آخر من الحب، ذلك المرتبط بالأمس الجميل والألم الناتج عن فراقه، لكن رغم الدموع فإن الذكرى الجميلة تبقى باقية.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدونهذه القصائد وغيرها تشهد براعة شوقي في رسم لوحات حسية وعاطفية دقيقة، مستخدمًا اللغة العربية بسحر وقوة جاذبتين لقلب القارئ. وبذلك حقق مكانه المستحق بين أقطاب الشعر العالمي، ليخلد ذكراه كشاهد حي على قوة الت
- أنا شاب في السادسة والثلاثين من العمر وغير متزوج، شعرت منذ فترة قليلة باحتباس عند التبول وضيق فى الم
- في أول يوم من شهر رمضان كنت أشاهد برامج مفيدة في التلفاز وأنا صائم, وفجأة وأثناء تبديلي للمحطة شاهدت
- أعمل معلما في إحدى المدارس الخاصة، وهناك ولي أمر قدم لابنه في المدرسة، وقدم أيضا أوراقا تثبت أنه مري
- أنا أعاني من مشكلة جديدة في مجال العمل، كنت أعمل محاسبا في إحدى المحلات الخاصة، وكان ابن صاحب المحل
- ما رأيكم علماءنا فيمن مات وكان عليه دم جبران لتجاوزه الميقات؛ هل يخرج أولاده من تركته دم الجبران؟ وإ