عزيز عثمان، الممثل والمغني المصري الشهير، ولد في حي شعبي بالقاهرة عام 1893 لعائلة لها تاريخ فني معروف. نشأ وسط بيئة موسيقية غنية تحت رعاية والده الموسيقار محمد العثمان، مما ساهم بشكل كبير في تطوير موهبته الفنية. بدأ حياته العملية بالإنضمام إلى فرقة بديعة مصابني قبل أن يتوجه نحو الفن الشعبي الساخر الذي حقق به نجاحاً كبيراً لدى الجمهور. وعلى الرغم من موهبته الواضحة، تأخرت انطلاقته السينمائية حتى سن الخامسة والخمسين عندما شارك لأول مرة في فيلم “لعبة الست” عام 1946.
امتدت مسيرة عزيز عثمان الفنية لما يقارب الثلاثين عاماً، حيث ظهر في أكثر من ثلاثين فيلم سينمائي متنوع بين الكوميديا والتراجيديا. بالإضافة إلى تميزه كممثل، برز أيضًا كفنان مغني قدم العديد من الأغاني التي أصبحت جزءاً أساسياً من أفلامه وأثبت فيها قدرته على التأثير بالعاطفة الإنسانية عبر الصوت والعبارات الشعرية البسيطة. ومع ذلك، كانت نهاية رحلة هذا الفنان المبكرة في العام ١٩٥٥ بسبب مرض عضال ترك خلفه تراثاً فنياً ثرياً مازالت تذكر اسمه وتقدر إسهاماته حتى اليوم
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلس- Ngizim language
- في باب الزواج بامرأة مطلقة، ولديها ولد يقارب: 5 سنوات، ووالده طلق أمه، وقبل ولادة الولد لم يبحث عنه،
- أبي يظلم أمي جدًّا، وضربها أمامي، فأبعدته عنها، وقلت له بصوت مرتفع وأنا غاضب: حرام عليك. وأبي لا يفه
- هناك شخص عندما يجد أحدا يسمع القرآن الكريم يقول له أطفئ التلفاز لا تسمع اذهب إلى الجامع وهو مقصر مع
- أخي أنا شاب عمري خمسة عشر عاما ـ الحمد لله ـ الله هداني في بداية طريقي للهداية لكن الشيطان يوسوس لي