النص يسلط الضوء على دور الشعر في التعبير عن عظمة الإنجازات العلمية وجمال الفكر. يبدأ النص بتأكيد أن العلم هو كنز الإنسانية الذي يضيء طريق الحقيقة ويفتح أبواب الاكتشافات الجديدة. ثم ينتقل إلى ذكر كيف كان الشعراء يستلهمون أفكاراً عميقة حول العلم والمعرفة، مما يعكس جمال هذه الرحلة العقلية والفكرية. يُقدم النص قصيدتين كمثالين على هذا التراث الأدبي. الأولى للشاعر عبد الروؤف الكحلاوي، الذي يصف نور العلم بأنه ينير الدرب ويصنع الأجيال ويرفع راياتها عالياً. الثانية لأحمد شوقي، الذي يتحدث عن الحكمة والعلم وكيف أنهما أساس تقدم البشرية وتحقيق الازدهار. هذه الأشعار تشجع القراء على تقدير أهمية التعلم المستمر والسعي نحو اكتشاف الحقائق الخفية في عالمنا، مما يؤكد على أن الشعر ليس فقط وسيلة للتعبير الفني بل أيضاً أداة لتقدير العلم والمعرفة.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: