عقوبة الكبر في الإسلام تُعتبر من أشد العقوبات التي حذر منها الشرع، حيث يُعد الكبر من كبائر الذنوب التي تستوجب العقوبة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، يُحرم المتكبر من الهداية وفهم آيات الله، كما يُصاب بزوال النعم وتكالب المصائب. وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن المتكبرين يُحشرون يوم القيامة في صورة الذر، يغشاهم الذل من كل مكان، ويُساقون إلى سجن في جهنم يُسمى بولس. بالإضافة إلى ذلك، يُحرم المتكبر من دخول الجنة، حيث وردت نصوص شرعية تؤكد أن الكبر سبب لدخول النار والحرمان من الجنة. كما أن التوبة قد لا تُقبل من المتكبر بسبب استكباره واستعظامه، مما يزيد من خطورة هذه المعصية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفيت أختي البالغة من العمر أربع سنوات وذلك في مسبح تابع للمنزل، والدتي لم تكن موجودة ولا والدي في ذ
- كاتارينا أهلغرين: الشاعرة والنشرية السويدية المبكرة
- رجل تزوج من امرأة وتبين أن بها عيباً مثل الصرع أو محروقة الجسد، ولم يخبروه لا هي ولا وليها، فهل هذا
- زوجي يمارس العادة السرية بطريقة غير عادية، فنصحته وقلت له لو كنت غير سعيد معي أو مقصرة معك في شيء قل
- من هو الجاهل في نظر الإسلام ؟