يوضح النص المقدم أسباب وشرحًا مفصلاً عن الوحم، والمعروف أيضاً بالغثيان الصباحي، وهي حالة شائعة تواجهها العديد من النساء خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل. يُعزى السبب الرئيسي لهذا الغثيان الشديد إلى التغيرات الهرمونية الكبيرة التي تمر بها الجسم الأنثوي أثناء الحمل، خاصة ارتفاع مستويات هرموني البروجسترون والإستروجين. تشير الدراسة إلى أن أفضل طريقة للتخفيف من حدّة الوحم هي اتباع نظام غذائي يتكون من وجبات صغيرة وكثيرة بدلاً من ثلاثة وجبات ثقيلة، حيث تساعد هذه التقنية على تثبيت مستوى السكر في الدم ومن ثم الحد من الشعور بالغثيان. بالإضافة لذلك، يوصى باختيار الأطعمة الخفيفة والمغذية مثل خبز النخالة والفواكه الطازجة والزبادي قليل الدسم، وتجنب الأطعمة الدهنية والحارة التي قد تساهم في زيادة الانزعاج. كذلك، يعد الحفاظ على ترطيب الجسم عبر شرب الكثير من المياه والعصائر الطبيعية مهمًا جدًا لمنع الجفاف وتوفير التغذية المناسبة للجسم الذي ينمو ويتطور جنبا إلى جنب مع نمو الطفل داخليا. أخيرا وليس آخرا، يشجع النص على تبني أساليب علاج بديلة كاليوغا والتأمل والاسترخاء
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيلي- هل يجوز عمل صداقة في الله بنية صافية مع امرأة بسبب مرضها بحيث المكالمات تكون محدودة؟ وشكراً على القر
- أوغيللي
- Villastellone
- أنا امرأة متزوجة ولدي من الأطفال4 ولقد أنجبتهم بدون راحة, وأيضاً تعرضت في آخر حمل لدي إلى تسمم للحمل
- أنا شاب عمري 29 سنة، ولم أستطع الزواج بسبب الوضع المادي الضعيف، ودائمًا أستخدم العادة السرية؛ لأني ل