ضعف حاسة الشم يهدد جودة الحياة، ويصعب التذوق والاستمتاع بالروائح الجميلة، ويزيد من خطر التعرض للغازات السامة. يمكن أن يكون ضعف الشم ناجماً عن أمراض الأنف والجيوب الأنفية، أو إصابات في الرأس، أو تشوهات خلقية، أو احتقان شديد بسبب الزكام، أو التقدم في العمر، أو بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية وأدوية الاكتئاب. أيضاً قد يكون سبب ضعف الشم حساسية الأنف الشديدة، تنفس الهواء الملوث، الإصابة بالسليلات الأنفية، أمراض مثل مرض الزهايمر والتصلب اللويحي المتعدد، اضطرابات هرمونية، سوء التغذية، أو العلاج الإشعاعي. في بعض الحالات، تعافى حاسة الشم دون علاج، خاصة عند الإصابة بالرشح أو الزكام أو الحساسية. أما في حالات أخرى، يمكن علاج ضعف الشم عن طريق الأدوية المزيلة للاحتقان الأنفي، المضادات الحيوية، استئصال الورم في الممرات الأنفية، تغيير الأدوية التي تسبب ضعف الشم، والإقلاع عن التدخين. من المهم استشارة الطبيب لتحديد السبب ووضع خطة علاج مناسبة.
إقرأ أيضا:المجلة الصحية المغربية العدد 34 (ذو القعدة 1444 – يونيو 2023)- إخواني في الله، توفي والدي فترك لنا بيتا مساحته 200 م، نسكن فيه الآن. وكان جدي آنذاك على قيد الحياة.
- Navbharat Times
- جاء في الاية الشريفة (وما كان الله ليطلعكم على الغيب )آل عمران 179 ما الحكمة من إخفاء الغيب؟
- المرأة الحامل لو طلقت عدتها حتى تضع حملها، ماذا لو طلقت وهي نفساء هل ثلاثة قروء كالمرأة العادية أم ب
- Kehath