تسلط النصوص الضوء على مجموعة من السلوكيات الإدارية السلبية التي قد تؤدي إلى توتر وإخفاقات داخل المؤسسات. أولاً، غياب التواصل الفعال بين المدراء والموظفين يخلق جوًا سلبيًا ويقلل من الثقة والدافع. ثانياً، توزيع الأعباء بشكل عشوائي دون مراعاة القدرات والتخصصات الفردية يؤدي إلى الارتباك والفوضى. ثالثاً، المحسوبية في منح المزايا لمجموعات محددة من الموظفين تخلق شعوراً بالتمييز وتضر بالروح العامة للأداء الوظيفي. رابعاً، عدم الاعتراف بالتحديات والمعوقات التي تواجه الفرق يمكن أن يتسبب في شعور بالإحباط وانعدام الاحترام بين الإدارة والموظفين. خامساً، فرض مطالب مجهدة وتعزيز المسؤوليات فوق القدرة الشخصية يمكن أن يدمر الدافع والأداء المرتفع.
كما سلط النص الضوء أيضاً على عدة نقاط أخرى مثل اتخاذ القرارات الأحادية الجانب، واحتكار المعرفة، ورؤية المستقبل القصيرة، مما يؤدي إلى ضعف الكفاءة الإنتاجية والثقة داخل الفريق. كل هذه السلوكيات الإدارية السيئة لها تأثير مباشر وسلبي على البيئة العمل الفعالة، وتحتاج إلى معالجة دقيقة وفقاً لأساسيات علم الإدارة
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئة- Footprint Center
- ما حكم أكل التماسيح الصغيرة أو الكبيرة؟
- أنا هو صاحب الفتوى رقم:274852، ولكني أريد حقا أن تقنعوني فقد فهمت أن التصميم الثلاثي الأبعاد لذوات ا
- الحمد لله على نعمة الإسلام وعلى الصحة وعلى كل شيء الحمد لله فأنا سليم من الناحية الجنسية ويحدث لي ان
- منذ 3 أعوام كنت قد قدمت على عمل جديد، ونذرت إن زاد راتبي في هذا العمل عن 5000 (خمسة آلاف) درهماً سأخ