العمل في مجال التأمين، وخاصة في دور يتعلق بتدقيق حسابات شركات التأمين، يثير تساؤلات حول مشروعيته الشرعية. وفقًا للنص، فإن أي مشاركة في عمليات التأمين التجاري تعتبر حرامًا، بما في ذلك تدقيق الحسابات، حيث يُعتبر ذلك دعماً ضمنياً للتأمين التجاري. هذا النوع من العمل يُعد تعاوناً على الإثم والعدوان، وهو ما نهى عنه الله سبحانه وتعالى. بالإضافة إلى ذلك، إذا كانت هناك حالات مثل عرض فوائد الربا في التقارير المالية، فهو أمر غير جائز أيضًا. لذلك، يجب على الشخص البحث عن بدائل أخرى للعيش بكسب حلال، لأن رضا الله عز وجل يأتي أولاً قبل أي شيء آخر. النص يؤكد أن القدر مكتوب ومقدر لكل فرد، وأن الرزق سيكون كما كتبه الله له. وبالتالي، من المهم اتباع وصايا الله وطاعته للحصول على رضى الله والحصول على خير الدنيا.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي صديقة تعاني مع زوجها وهو لا يعمل يصلي وينقطع يغضب يلعن الله عز وجل، بدأت تكلم ابن خالها وتشكو له
- هل الملائكة تدعو للصائم عند جلوسه مع المفطرين؟.
- أنا أؤمن بأن الله ظلم الناس بخلقه إياهم ومن ثم محاسبتهم على ذنوبهم فهو أولاً لم يخيرنا في خلقنا بشيء
- Dahlenheim
- السلام عليكمسؤالي لكم فضيلة الشيخ عن اغتنام الوقت فأنا أحفظ كل يوم جزءاً من القرآن وأقرأ بكتاب للشيخ