في مقال “إضاءات تاريخية وأدبية بين المرآة الاجتماعية والتأثير الروحي”، يناقش المؤلفون العلاقات المعقدة بين التطورات التكنولوجية، خاصة التلفزيون، والقيمة الثقافية والتاريخية للأدب العباسي، مع التركيز بشكل خاص على الشعر. يقدم النص وجهات نظر متعددة حول هذه العلاقة.
تؤكد مريم الرشيدي على دور التلفزيون كمرآة مباشرة للمجتمع، حيث يمكّن الأفراد من مشاهدة ومشاركة التجارب الإنسانية المختلفة. ومع ذلك، ترى رغدا بن زكري أن المقارنة بين تأثير التلفزيون والأدب العباسي ليست دقيقة تمامًا. بينما يمكن للتلفزيون تغيير السلوكيات، إلا أنه لا يمكنه الوصول إلى المستوى الروحي والإنساني الذي حققه الأدباء العباسيون.
تؤكد زهرة الزوبيري على الفروق الكبيرة بين هذين المجالين. بينما يمكن للتلفزيون تقديم رؤية واقعية للحياة المعاصرة، إلا أنه لا يمكنه مواجهة قوة وروحية الأدب العباسي الذي يؤثر في القلب والفكر بمستوى أعمق. أخيرًا، يدعم ابا السعودي هذه الآراء، مشيرًا إلى أن التلفزيون، رغم قدرته على عرض الواقع الاجتماعي الحالي، لا يزال بعيدًا عن الدخول إلى النفس البشرية وإحداث تأثيرات معرفية وفلسفية كالذي يحدث عند قراءة الأعمال الأدبية القديمة مثل الشعر الإسلامي.
إقرأ أيضا:الطبيب المسلم ابن زهر الاشبيليبهذا، يسلط المقال الضوء على التفاعل المعقد بين التكنولوجيا والثقافة، مع التأكيد على الدور الفريد للأدب في التأثير الروحي والإنساني.
- ما هو الدليل الشرعي على عدم وجود عبادة ما بعد الموت؟ وجزاكم الله كل خير عنا وعن جميع المسلمين كل الخ
- أبي -رحمه الله- كان أسمر البشرة، وعند موته كانت هناك تجمعات دموية في وجهه؛ مما زاد من سواد أجزاء من
- قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم: من غسل يوم الجمعة واغتسل ثم بكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإ
- السلام عليكم ما حكم الأهل الذين لديهم ابن معاق جسديا وبحثوا في بعض الجمعيات الخيرية لتدريب المعاقين
- سؤالي: أنا أعلم أن الصفرة والكدرة في غير وقت الحيض لا تعد حيضا مطلقا، وسؤالي عن الصفرة في وقت الحيض.