في مقال “التعليم وسلاح ضد الاستبداد وعدم المساواة”، تُناقش سمية بن صالح دور التعليم في مواجهة الاستبداد وعدم المساواة الاجتماعية، مؤكدةً أنه ليس مجرد وسيلة للهروب من الجهل، بل أداة قوية لمقاومة هذه الآفات. ترى بن صالح أن التعليم هو المفتاح لتحرير الأفكار وتعزيز المواطنة الصالحة واحترام حقوق الإنسان، مما يساعد في تحدي الهياكل السياسية والاقتصادية المسيطرة التي غالبًا ما تُنظر إليها كاستغلالية. يُؤيد رجا اليعقوبي وفريق المناقشة هذه الفكرة، مُؤكدين على ضرورة توفير تعليم نوعي للجميع بغض النظر عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي. كما يُشددون على أهمية خلق بيئة مجتمعية تدعم نظام تعليم فعال، وإزالة العقبات الاجتماعية والثقافية التي قد تعيق الحصول عليه، خاصة للفئات المحتاجة مثل الأطفال والشباب. في النهاية، يتفق الجميع على أن التعليم جزء حيوي وأساسي لأي برنامج يهدف إلى إحداث تغييرات جوهرية ومستدامة داخل المجتمعات البشرية.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الجسيمات- South Metropolitan Region
- أنا كنت متزوجة من قبل، ولدي طفلة 3 سنوات، انفصلت عن زوجي لأني أحسست أنه لا يحبني أو بالأحرى لا يبدي
- أخي متزوج بامرأة أجنبية نصرانية، وهو مسلم ـ والحمد لله ـ فما حكم الطفل الذي يولد؟ وهل يكون مسلما على
- هل تجوز صلاة القيام ليلة ثلاثين من شعبان باعتبارها ليلة من ليالي رمضان. إن كان جائزا نريد ذكر الدليل
- هناك أخت تسأل وتستفسر تقول بأن زوجها يكيل لها الشتائم وسيئ الخلق معها، ودائم الكذب معها والخداع ومن