تناولت نقاشات حامية موضوع “الثورة الرقمية وتهديد الهوية الثقافية” فيما يتعلق بقطاع التعليم باللغة العربية. بدأت المحادثة بهناء التونسي التي أكدت على دور حلول الإنترنت كمحافظ رئيسي للهوية الثقافية وللمكانة المرموقة للغة العربية. ترى أنها ليست عدوة بل أداة قيمة، ودعت لإحداث ثورة رقميّة تشمل مصادر رقمية مبتكرة وجاذبة.
وتأييدًا لأفكار هناء، شاركت ريهام الصيادي برؤيتها بأن التكنولوجيا يمكن استخدامها كمفتاح لتعزيز احترام وتقدير اللغة العربية لدى الشباب. ومع ذلك، شدد أنيس الشريف على أهمية العنصر البشري والقيم الروحية، محذرًا من مخاطر التركيز المفرط على الجوانب الفنية والتي قد تؤدي إلى نتائج غير مرغوبة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّرمن جهته، رأى فؤاد السوسي أنه يجب استغلال إمكانيات التكنولوجيا الحديثة لحماية اللغة العربية ضد تراجع احتمالي بسبب التأثيرات العالمية المتنامية. وبالمثل، دعا زيدون بن إدريس للاستفادة الكاملة من الطاقات التكنولوجية لتحقيق قدرة تنافسية للعرب في ميادين التواصل المعاصر. أخيرًا، اقترحت آراء شهاب الوادنوني
- أنا إنسانة تزوجت، وطلقني زوجي طلقة واحدة، وبعد ذلك رجعت له، وبعدها ذهب للمحكمة وطلقني ثانية، وأتاني
- العربي للمقال: "بريموس: تاريخ فرقة الروك الأمريكية الشهيرة"
- ما حكم الشرع في شخص يخرج من العمل دون إذن صاحب العمل، وعند حساب ساعات العمل يقوم صاحب العمل بخصمها و
- لم تسر حياتي كما خططت لها ليس من قصور بل لأنني حاولت إرضاء الجميع على حساب نفسي، والآن أرى نفسي فاشل
- محطة طالين البلطيقية للسكك الحديدية