يتناول المقال الحكمة من أداء صلاة التراويح مع الإمام حتى الانتهاء، مستندًا إلى حديث نبوي شريف يؤكد أن من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة كاملة. يوضح المقال أن هذا الثواب العظيم يتحقق بإكمال الصلاة مع الإمام بغض النظر عن عدد الركعات، كما أشار إليه علماء مثل ابن باز وبن جبرين وابن عثيمين. في حالة وجود إمامين في نفس المسجد، يُنصح بالبقاء حتى ينهي كلا الإمامين صلاتهما لضمان الحصول على الثواب الكامل. كما يتطرق المقال إلى أهمية تنظيم صلاة التراويح بشكل يضمن التوافق بين المصليين وتجنب الانقسام، مستشهدًا بمثال من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم. في الختام، يؤكد المقال على ضرورة الالتزام بسنة النبي صلى الله عليه وسلم لتحقيق رضوان الله تعالى.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم ابني لخطبة فتاة يتيمة، تعيش مع أخت لها (متزوجة، وأقامت دعوى لتطليقها من زوجها سيئ الخلق، والذى
- هل يجوز إعطاء الدم مقابل النقود والتبرع بهذه النقود للمساكين؟ فإعطاء الدم يحصل هنا في ألمانيا مقابل
- شهود يشترطون المال للحصول على حق لي ثابت في أرض، فما حكم دفع المال لهم؟ وما حكم أخذهم المال للشهادة؟
- ماهي أوقات النهي عن الصلاة؟أعمل في رمضان من السابعة صباحا ولا أستطيع البقاء في المسجد حتى السادسة وأ
- أود أن أستفسرعن حكم هذه الرسالة التي وصلتني عبر الواتس آب، وأود أن أعرف صحتها؟ الكلمة المنتشرة بشكل