تناقش مقالة “العلم الإنساني مقابل العلم التطبيقى: منظور متوازن” موضوع توزيع اهتمام المجتمع بين العلوم الإنسانية والتطبيقية. يسلط المؤلف الضوء على وجهتي نظر مختلفتين لهذه المسألة. يؤكد المؤمن المرابط أن التركيز الحالي على الحلول السريعة لل문제 المعاصرة التي تقودها الشركات والحكومات قد أدت إلى إهمال العلوم الإنسانية، والتي تشمل دراسة العلاقات البشرية والثقافة والدين. ومع ذلك، ترى أسماء العسيري أن هذا الإغفال ليس فقط غير عادل ولكنه أيضا يقوض التقدم الحقيقي للإنسانية. فهي تصر على أهمية توازن هذين المجالين لتعزيز فهم أعمق للسلوك البشري والعلاقات الاجتماعية، وهو أمر بالغ الأهمية لبناء مجتمع مزدهر واستقراره. وبالتالي، فإن المقال يحث على إعادة التفكير في كيفية دعم وتقدير جميع مجالات التعليم لتحقيق تنمية وتعليم شاملين.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحبتي في الله أعاني أحيانا من دخول الرياء على العمل، ولكنني دائما أطرده، وكلما أتاني طردته وأكملت عم
- ما صحة هذا الحديث: «لَمَّا تُوُفِّيَ أَبُو بَكْرٍ - رَحِمَهُ اللَّهُ -، أَقَامَتْ عَلَيْهِ عَائِشَةُ
- رايش (Raich)
- صار خلاف بيني وبين زوجي، وكان غاضبا جدا بسبب خطوبة أخته من شخص لا يوافق هو عليه، فقال لي إذا تزوجت أ
- كنت طالبا في مدرسة حكومية، وكانت أمي تعمل في دولة أخرى، وحينها كنت أستخدم إنترنت المدرسة استخداما شخ