يتناول المقال “الفنار في التوازن: درسا من الأندلس وعلم الاحتكاك” أهمية تحقيق التوازن بين الجوانب الدينية والثقافية والإنجازات المادية، مستعرضاً تجربة الأندلس كنموذج تاريخي لهذا التوازن. يبرز المقال كيف استطاع المسلمون في الأندلس تقديم مساهمات كبيرة في الفن والعلم والتكنولوجيا دون المساس بقيمهم الروحية، مما يلهمنا في العصر الحديث. كما يتطرق إلى دور فهم القوانين الفيزيائية الأساسية مثل قوة الاحتكاك في التحكم بالحركات وتوقع النتائج، وكيف يمكن لهذا الفهم أن يعزز التفكير المنطقي والنقدي. يؤكد المقال على ضرورة دعم المؤسسات الأكاديمية والحكومية للبحث العلمي لتحقيق هذا التوازن المثالي، مشيراً إلى أن المعرفة بأساسيات الفيزياء ليست مفيدة فقط في التصنيع والتكنولوجيا المتقدمة، بل تساهم أيضاً في بناء مجتمع متكامل قائم على القيم والأخلاق.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من المعلوم أن الصفوف تبدأ من خلف الإمام، أي: من الوسط تساويًا معه، ذات مرة دخلت المسجد والصلاة قد بد
- أنا في بلد ليس فيه بنك إسلامي وراتبي الشهري ينزل في رصيدي في البنك الربوي الذي اضطررت لفتحه لأنه نظا
- رموز المناطق 910 و472
- زوجي يعمل في مجال الدعاية للأدوية، وفى الشركة يقومون بتوزيع بعض العينات المجانية وبعض الأشياء مثل ال
- كنت مشرفًا في شركة مقاولات، وكان هناك باب خشبي له مواصفات خاصة، وصاحب العمل لم يلتزم بالموصفات، وقلّ