في المقال المعنون “المساواة الجندرية: إعادة هيكلة المجتمع أم تعديل القوانين؟”، تمحور النقاش حول تحقيق المساواة الجندرية، حيث اتفق معظم المشاركين على أن التغيير الجذري يتطلب أكثر من مجرد تعديلات قانونية. فقد أكد وصَبا اللمتوني على ضرورة إعادة هندسة الأعراف الاجتماعية والثقافية التي تعزز التحيزات الجنسية، مشيرًا إلى أن أي جهود قانونية دون تغيير بنيوي في هذه الأنظمة ستكون جزئية وغير مؤثرة. من ناحية أخرى، رأى عهد بن ناصر أن قوانين الدولة تلعب دورًا مهمًا في ضمان حقوق الأفراد ومنع الظلم، واقترح نهجًا ثلاثي الأبعاد يشمل التغييرات التشريعية والمعنوية والثقافية. كما توافق المشاركون على أهمية الدعاية المجتمعية والمهارات التعليمية لدعم هذه العملية الشاملة. وفي النهاية، اتفقت جميع الآراء على ضرورة الجمع بين التدخلات السياسية والثقافية لتأسيس مجتمع أكثر عدالة واحتضانًا للإختلافات المتنوعة.
إقرأ أيضا:أيها الطلبة أنجزوا مشاريع تخرجكم بالعربية- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من الرجال: أخ شقيق. العدد 3، ابن أخ شقي
- لقد أرسلت لكم من قبل عن سورة الفاتحة وقمتم بالرد جزاكم الله خيراً، ولكني أتساءل عن حالتي خاصة ولم أج
- هذه هي المرة الثالثة التي أشارك فيها في هذا الموقع المتميز. سؤالي هو أني أحس بالكفر وأقول إن الإنسان
- ما حكم الإسلام في الحجاب المعاصر؟
- هل الأمير المذكور في فتح القسطنطينية الذي مدحه الرسول صلى الله عليه وسلم هو محمد الفاتح رحمة الله عل