في النقاش الذي دار بين كريم بن ناصر وسيف بن بركة حول كفاية المنطق الصوري في فهم الواقع، اتفق الطرفان على أن المنطق الصوري أداة قيمة لفهم الجوانب النظرية والكلاسيكية من الحقائق. ومع ذلك، أشار كريم بن ناصر إلى أن المنطق الصوري وحده غير كافٍ للتعامل مع تعقيدات الواقع العملي والتطبيقي، مؤكداً على ضرورة استخدام مجموعة متنوعة من الطرق والمناهج الإضافية مثل التحليل الاجتماعي، دراسة الظواهر النفسية البشرية، واستخدام التقنيات الحديثة لإنتاج البيانات. من جانبه، وافق سيف بن بركة على أهمية المنطق الصوري ولكنه حذر من تقديم منظور مبسط إذا استُخدم دون إضافة دلالاته، مشدداً على ضرورة النظر في العوامل المجتمعية والشخصية والعادات الثقافية لفهم الصورة الأكبر. في الختام، أجمع المشاركون على أن نظرية واحدة بمفردها لا تكفي لفهم شامل للواقع، مما يؤكد الحاجة إلى أدوات ومناهج متعددة لتحقيق فهم أعمق.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالمية- توفي الجد الكبير تاركا إرثا كبيرا؛ أراض وعقارات لأربع إخوة وأختين في الأراضي المحتلة، وبسبب الشتات ك
- أنا وزوجتي قمنا بتربية طفل دون التبني المحرم، وصار عمره 18 عاماً، وقد اعتاد على تقبيل أيدينا من باب
- ما وراء العظيم
- تقدم لخطبتي شاب يحبني كثيرا وكان معه أهله وتمت الخطبة، وبعدها بـ 5 أشهر قالت أمه إنها لا ترتاح لي رغ
- الدائرة الانتخابية لاندسديل