في النقاش حول تجديد المنظومة القانونية الدولية، طرح المشاركون رؤى متباينة حول كيفية تحقيق العدالة العالمية. زهير بن شعبان أكد على ضرورة إعادة هيكلة النظام القانوني الدولي من خلال توحيد المعايير الأخلاقية والقانونية، وإنشاء هيئة قضائية عالمية، وصياغة قوانين أكثر شمولا وشفافية. في المقابل، رأى عبد الحميد الشاوي أن هذه الرؤية بسيطة للغاية، واقترح حلولاً جريئة ومبتكرة تتجاوز مجرد الضبط الجزئي للنظام الحالي. فلة بن زروال اقترحت نهجاً معتدلاً يبدأ بخطوات صغيرة مؤدية للإصلاح، معربة عن مخاوفها بشأن مقاومة الحلول واسعة النطاق. مروة العلوي اعترفت بأن اقتراحات زهير مبتكرة ولكنها غير واقعية بسبب العوائق السياسية، واقترحت تقسيم الإصلاحات إلى مراحل أصغر حجماً. في النهاية، اتفق الجميع على الجمع بين العمليات التدريجية والأهداف الثورية لإحداث تغييرات دائمة وفعلية ضمن النظام القانوني الدولي.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- كنت أبيع القواعد الحاملة لصحون الستلايت منذ حوالي عشر سنوات، وكانت تعتبر في السوق سيئة الجودة مقارنة
- هل يجب الغسل من الجنابة على الزوجين إذا نودي لصلاة العصر ولم يقضيا حاجتهما بعد؟.
- بريتام تشاكرابورتي
- ذهبت للعمرة العام الماضي، وتحللت منها بحلق شعري بالموس، وثاني يوم من التحلل ذهبت لمسجد التنعيم وأحرم
- لدي مبلغ من المال (مؤخري فأنا مطلقة) في البنك، له عوائد نصف سنوية، كلما حال عليه الحول قمت بإخراج زك