يتناول المقال موضوع دم الإجهاض وكيفية التعامل معه من حيث أداء الصلوات والصيام خلال شهر رمضان. يبدأ المقال بتوضيح أهمية تحديد نوع الدم الذي ينزل على المرأة، حيث يُعتبر الدم الأحمر الغامق والثقيل حيضًا، مما يستوجب تأجيل الصلاة والصيام حتى انتهائه. في المقابل، يُعتبر الدم الأصفر والخفيف نزيفًا وليس حيضًا، مما يسمح للمرأة بالوضوء وأداء فروضها الدينية بشكل معتاد. يركز المقال على الحالات التي تتغير فيها دورة الطمث نتيجة لتناول الأدوية أو الخضوع للعمليات الجراحية، مشيرًا إلى أن هذه التغييرات قد تؤدي إلى نزيف غير حيض. في هذه الحالات، يمكن للمرأة أن تتوضأ وتؤدي صلواتها وصيامها دون انقطاع. يُشدد المقال على ضرورة الانتباه إلى تفاصيل الدورة الشهرية بعد استخدام الأدوية أو العمليات الجراحية، ويوصي بالرجوع إلى الاستشارة الطبية المتخصصة للحصول على توضيحات دقيقة حول الصحة العامة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: بث مباشر حول واقع التعليم في المغرب- جزاكم الله كل خير فموقعكم من أفضل المواقع بإذن الله، استفساري هو عن الربح الهرمي أو الكويست نت، عرض
- والداي تطلقا منذ مدة، ومر الطلاق بشكل سيئ، أثر على والدتي وأقربائها؛ مما جعلهم يهددونني بالطرد إن عل
- أتمنى أن لا تهملوا استفساري ... أريد أن أسأل عن السجود في الصلاة وضعية الرجل فيها لأني لا أستطيع عند
- هل من الحكمة وحسن التصرف أداء الصلاة الفائتة الكثيرة بالقدر المجزئ، مع أداء الصلاة الحاضرة تامة؟ وذل
- ذكر في كتاب حاشية ابن عابدين فيمن حلف أن لا يصلى إماما ثم قام يصلي منفردا فائتم به بعض الناس فإنه يح