في النقاش حول دور التعليم العادل في تحقيق التنمية المستدامة، اتفق المشاركون على أن التعليم الجيد هو الأساس لتحقيق تنمية مستدامة حقيقية. هشام المدني أشار إلى أن التعليم يمكّن الأفراد من فهم العدالة الاجتماعية والبيئية، مما يعزز استخدام التكنولوجيا الحديثة بشكل أخلاقي. نورة بن شعبان أكدت على أهمية تقديم أفكار ومهارات شمولية تعزز التفكير النقدي والوعي بموضوعات العدالة الاجتماعية وحماية البيئة، لكنها طرحت سؤالاً حول كيفية نقل هذه المعرفة إلى الواقع الملموس في السياسة والممارسات اليومية. شهد بن صديق أشار إلى الصراع المحتمل بين المفاهيم النظرية وتطبيقاتها العملية، بينما أكدت هالة بن زينب على الحاجة إلى تدخل المنظمات الرسمية والشراكات المجتمعية لضمان تطبيق العدالة والتنمية المستدامة بكفاءة. سيدرا بن يعيش شددت على أهمية زرع قيم العدالة والمسؤولية البيئية منذ وقت مبكر عبر النظام التربوي، مؤكدة أن التحول نحو نمط حياة أكثر مراعاة للبيئة يتطلب تغييراً كبيراً في المواقف والعقلية. رغم الاتفاق على أهمية التعليم العادل، ظهر اختلاف طفيف حول الحاجة لمزيد من التدخل الرسمي والمبادرات الشعبية لضمان توظيف هذه المعرفة بشكل صحيح وفعال خارج حدود الغرف الدراسية.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- إذا قال زوج لزوجته إذا أن بعت العمارة بالمبلغ الفلاني فما فوق المبلغ لك وهو لا يظن أنها تأتي بأكثر م
- أنا رجل متزوج -تعرفت على سيدة مطلقة وتحاببنا وحتى تكون العلاقة سليمة بعد فترة طلبت منها الزواج فيما
- تلفزيون بلومبرغ
- هل إذا تركت عملا فقد أشركت بالله . مثلا إن قال شخص لي مرحبا فقلت له « أهلا» ولم أقل له وعليكم السلام
- صار بيني وبين زوجتي خلاف شديد، وكان نهايته بقولها لي طلقني ولم أسيطر على نفسي ورميت عليها الطلاق بقو