يُحاول المقال “دور الشريعة في تحقيق التوازن بين الغريزة والعقل” تبيان كيف يمكن للشريعة الإسلامية أن تُسهم في صياغة توازن عقلي ونفسي لدى الأفراد من خلال تنظيم السلوك الإنساني. يبرز النص أهمية التعامل مع الجوانب الروحية والطبيعية للفرد، حيث تؤكد فادية القاسمي على دور الشريعة في وضع ارشادات حول الحلال والحرام كوسيلة لتنظيم المجتمع وتعزيز العقلانية.
يرى بو زيد بن قاسم ضرورة الأخلاق كمكون أساسي في عملية صنع القرار الصالح، مؤكداً أن التشريع الإسلامي يسعى إلى تنمية الأحساس بالعدالة داخل النفس البشرية. تتفق خولة التازي مع رؤية بوزيد، مبرزة دور التنمية الاخلاقية في خلق بيئة اجتماعية صحية تقوم على العدالة والتسامح.
وتؤكد شافية السعودية على فائدة التكامل بين العلوم الاجتماعية والشؤون الدينية في تربية الأخلاق، مشيرة إلى أن هذا النهج يقود نحو شخص يتمتع بكينان مستقر ومنظم عقلياً وأخلاقياً.
- ما صحة حديث: خمسة أجساد حرمها الله على الأرض أن تأكلها الأنبياء والشهداء والأولياء والأبلق ومن قرأ س
- لي خراف وأولادها، فكيف أزكيها أي لي خراف ذكور وإناث وأولادها؟.
- ما الآيات الكونية التي تبين صدق ما جاء به الوحي؟
- هل صحيح أن هناك فرق بين الطائفة المنصورة والفرقة الناجية حيث يقال : إن الفرقة الناجية هي أهل السنة و
- ما حكم التسمية للبنت بـ لمار أو ميار؟