في النقاش الذي دار حول رحلة القيادة، اتفق المشاركون على أن القراءة هي البوابة الرئيسية لتحقيق الأحلام والأهداف، حيث تزود الأفراد بالأدوات الأساسية لفهم العالم المحيط بهم واستراتيجيات توجيه الناس وحل المشكلات. ومع ذلك، أجمعوا على أن القراءة وحدها لا تكفي لتحقيق القيادة الفعالة. فقد أشار حمزة بن مبارك إلى أن القراءة تقدم الخطوة الأولى نحو إتقان فن القيادة، بينما أكدت رتاج بن عبد المالك على أهمية التطبيق العملي للمعرفة والتعلم المستمر. من جانبها، شددت زليخة بن صالح على ضرورة التواصل الفعال إلى جانب المعرفة النظرية. وأضافت راوية البوزيدي أن الحكمة الحقيقية تكمن في قدرة الشخص على مواءمة المعلومات مع السياقات المختلفة، مما يبرز أهمية طريقة تقديم المعلومة. في النهاية، اتفق الجميع على أن الجمع بين التعلم النظري والتطبيق العملي للتواصل الفعال هو المفتاح للوصول إلى درجة عالية من فعالية القيادة.
إقرأ أيضا:دفاعًا عن اللغة العربية- من الذي وضع حدود مكة ؟ ومن الذي حج سرا ؟أفيدونا أثابكم الله.
- فضيلة الشيخ، أريد إجابة شافية، فمند سنوات خلت أبلغونا صباحا بعد أن فطرنا بأن اليوم هو أول رمضان فأمس
- كاريماتي
- أعمل مبرمج كمبيوتر في إحدى شركات البرمجة. عملي هو مبرمج داخلي أي أن برامجي تستخدم داخل الشركة فقط، ف
- لو اقترضت قلما على أن أعيده قلمين، أو ثوبا بثوبين. فهل يعد ذلك من الربا؟