في المقال المعنون “سلام مستدام بين سياسات التنمية وجذور النزاع”، يتم استعراض الطرق المتعددة التي تؤدي بها الصراعات إلى عدم الاستقرار العالمي، مع التأكيد على أن تحقيق السلام المستدام يتطلب مقاربة متعددة الأوجه. يبدأ النقاش بالتركيز على أهمية ترسيخ مفاهيم السلام والحلول السلمية، حيث يشدد المشاركون على ضرورة النظر في ديناميات النزاعات المرتبطة بمختلف الجهات الفاعلة المحلية والإقليمية والدولية. كما يتم التأكيد على الحاجة للتعاون مع مجموعات مختلفة واستخدام نهج متعدد الطبقات في إدارة النزاعات. يُشار إلى أن الطريق نحو السلام محفوف بالتحديات، حيث توجد أطراف ذات مصالح ضيقة تعارض عملية التسوية السلمية، مما يستدعي جهوداً موحدة عبر القطاعات السياسية والاجتماعية والبشرية لإرساء قواعد السلام والتسامح. بالإضافة إلى ذلك، يُربط بين زيادة النزاعات الحديثة والأيديولوجيات الطائفية العنيفة، ويُقترح دعم مؤسسات وطنية قائمة على الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان كأساس للاستقرار المستقبلي. كما يُناقش دور الفساد السياسي والنفوذ الاقتصادي في تكرار النزاعات، مع التأكيد على ضرورة تحليل كل جوانب القضايا سواء كانت بشرية أو سياسية أو اقتصادية بفهم شامل ومتكامل لتحقيق سلام دائم.
إقرأ أيضا:قلوبهم قلوب أعاجم!- إخواني في الله، مشكلتي أن أبي زان لم أره بعيني ولكن أجد منشطات جنسية في جيبه- أمي متوفاة ودخله الشهر
- ما حكم المرور بين يدي من يصلي صلاة الجنازة؟
- تعرضت يا شيخي للتحرش الجنسي منذ نعومة أظافري على يد إخواني وعندما كبرت تعرضت لها من والدي واستمر الأ
- أرجو منكم إفادتنا أنا نذرت أن ألبس النقاب عندما أحفظ القرآن ولكن عندما ألبسه اكتشفت أني لم أدخل أي م
- ما درجة حديث «لو قلت إن فاكهة من الجنة لقلت هي التين»؟ جزاكم الله خيراً.