يتناول مقال “علم وفلسفة: تكامل الرؤى الفكرية لفهم الكون” نقاشًا حيوياً يجمع بين وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين العلم والفلسفة في دراسة الكون. ينطلق النقاش من نقطة اتفاق بأن العلم، برغم قدرته المذهلة على تقديم تفسيرات دقيقة وكمية، له حدود واضحة عندما يتعلق الأمر بتقديم إجابات نهائية شاملة لكل الأسئلة المتعلقة بالكون. فالعلم غير قادر على توضيح الدوافع والغايات الخفية خلف الظواهر الطبيعية، كما أنه يعجز عن تناول الجوانب الروحية والمعنوية التي تعد جوهرية حسب وجهة النظر الفلسفية.
ويرى كلٌّ من سفيان الدين الكتاني ورندة بن شماس أن للفلسفة دوراً أساسياً في سد الثغرات التي يخلفها العلم. فهي تساهم في توسيع نطاق التفكير وتقدم منظورًا روحيًا ومعنويًا أعمق للكون. علاوة على ذلك، تؤكد رندة بن شماس على أن الجمع بين الطريقتين -العلمية والفلسفية- قد يؤدي إلى فهم شامل وثلاثي الأبعاد للكون بشكل أفضل. بينما يُشدد العنابي العروسي على أهمية الاعتراف بقدرات الأدوات العلمية دون اعتبار الفلسفة بديلًا لها أثناء مواجهة تحديات
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- روى الشيخان عن ابن عمر أن عمر بينا هو قائم في الخطبة يوم الجمعة؛ إذ دخل رجل من المهاجرين الأولين، فن
- بسم الله الرحمن الرحيمأولا وقبل كل شيىء أود أن أوجه الشكر لكل القائمين على هذه الخدمة الجليلة.ثانيا:
- Knife Talk
- أتاني مال من امرأة متزوجة، وأنا متزوج، وكان مالها خاصا بعلاقة حب، وأنا في ضيقة، وصرفت هذا المال على
- الأخوة القائمين على هذا الموقع أود أن أطرح عليكم قضية مهمة جدا، حيث يوجد شخص يدعي أنه شاعر يدعى هشام